وصف عدد من سكان مركز الفرعين (30 كيلومتراً جنوب شرق أحد رفيدة) إغلاق وزارة النقل التقاطع على الطريق الرئيسي الرابط بين محافظتهم وسراة عبيدة، بالخطوة غير المدروسة، مشيرين إلى أنه تسبب في كثير من الحوادث المرورية على الطريق، وأدخلهم في ضرب من المشقة والمعاناة، خصوصاً أنه ينفذ إلى أكثر من 25 قرية.
وطالبوا بضرورة افتتاحه من جديد في أسرع وقت، وتزويده بوسائل السلامة كعيون القطط والمطبات الاصطناعية واللوحات التحذرية، متسائلين عن الدوافع التي دعتهم لإغلاق التقاطع.
وانتقد عبدالعزيز آل رايد إغلاق التقاطع على الطريق الرئيسي الرابط بين محافظتي أحد رفيدة وسراة عبيدة، خصوصاً أنه ينفذ إلى أكثر من 25 قرية يقطنها أكثر من 15 ألف نسمة، مستائلا عن المسوغات والمبررات التي دفعت وزارة النقل لاتخاذ هذه الخطوة.
وأشار إلى أن هذه الخطوة حاصرت الأهالي وقطعت التواصل فيما بينهم، مشدداً على ضرورة تدارك الأمر، وإعادة افتتاح التقاطع مرة أخرى.
واعتبر سعيد آل رايد إغلاق وزارة النقل للتقاطع على الطريق الرئيسي بين أحد رفيدة وسراة عبيدة، تصرفاً غير المدروس، ولم يراعِ مصلحة السكان، لافتاً إلى أنه أجبر أهالي مركز الفرعين إلى قطع عدة كيلومترات بمركباتهم على الطريق الرئيسي ومن ثم العودة مجدداً إلى مدخل القرى، متمنياً معالجة المشكلة سريعاً، بعد أن أحدثت أضراراً بالغة وتسببت في كثير من الحوادث.
وحذر عبدالله القحطاني من تزايد حوادث السير القاتلة قرب منعطف قرية آل داحس نظرا لإغلاق التقاطع، مؤكداً أن وزارة النقل أغلقت التقاطع دون أن تدرس تداعيات هذا الإجراء.
وشدد علي مشعوف على أهمية افتتاح التقاطع وعمل وسائل سلامة كالمطبات الصناعية والإشارات التحذيرية وعيون القطط حتى يكون الوضع آمناً، داعياً إلى النظر في شكاوى الأهالي واتخاذ الحلول الجذرية حيالها.
وأشار إلى أن إغلاق التقاطع من قبل وزارة النقل، أثار استياء أهالي الفرعين، خصوصاً أنه ينفذ إلى أكثر من 25 قرية تحتضن ما يزيد على 15 ألف نسمة، أصبحوا محاصرين. وطالب عائض مزهر بإعادة افتتاح التقاطع مع توفير وسائل سلامة تحفظ قائدي المركبات ومرافقيهم من أي خطر، مبيناً أن الموقع بات يغص بالحوادث القاتلة، محملاً وزارة النقل مسؤولية تلك الدماء.
وتساءل عن المبررات والمسوغات التي دفعت وزارة النقل لاتخاذ هذه الخطوة الخطرة، التي فاقمت الوضع في الطريق، بدلاً من أن تسهل حركة العابرين.
وطالبوا بضرورة افتتاحه من جديد في أسرع وقت، وتزويده بوسائل السلامة كعيون القطط والمطبات الاصطناعية واللوحات التحذرية، متسائلين عن الدوافع التي دعتهم لإغلاق التقاطع.
وانتقد عبدالعزيز آل رايد إغلاق التقاطع على الطريق الرئيسي الرابط بين محافظتي أحد رفيدة وسراة عبيدة، خصوصاً أنه ينفذ إلى أكثر من 25 قرية يقطنها أكثر من 15 ألف نسمة، مستائلا عن المسوغات والمبررات التي دفعت وزارة النقل لاتخاذ هذه الخطوة.
وأشار إلى أن هذه الخطوة حاصرت الأهالي وقطعت التواصل فيما بينهم، مشدداً على ضرورة تدارك الأمر، وإعادة افتتاح التقاطع مرة أخرى.
واعتبر سعيد آل رايد إغلاق وزارة النقل للتقاطع على الطريق الرئيسي بين أحد رفيدة وسراة عبيدة، تصرفاً غير المدروس، ولم يراعِ مصلحة السكان، لافتاً إلى أنه أجبر أهالي مركز الفرعين إلى قطع عدة كيلومترات بمركباتهم على الطريق الرئيسي ومن ثم العودة مجدداً إلى مدخل القرى، متمنياً معالجة المشكلة سريعاً، بعد أن أحدثت أضراراً بالغة وتسببت في كثير من الحوادث.
وحذر عبدالله القحطاني من تزايد حوادث السير القاتلة قرب منعطف قرية آل داحس نظرا لإغلاق التقاطع، مؤكداً أن وزارة النقل أغلقت التقاطع دون أن تدرس تداعيات هذا الإجراء.
وشدد علي مشعوف على أهمية افتتاح التقاطع وعمل وسائل سلامة كالمطبات الصناعية والإشارات التحذيرية وعيون القطط حتى يكون الوضع آمناً، داعياً إلى النظر في شكاوى الأهالي واتخاذ الحلول الجذرية حيالها.
وأشار إلى أن إغلاق التقاطع من قبل وزارة النقل، أثار استياء أهالي الفرعين، خصوصاً أنه ينفذ إلى أكثر من 25 قرية تحتضن ما يزيد على 15 ألف نسمة، أصبحوا محاصرين. وطالب عائض مزهر بإعادة افتتاح التقاطع مع توفير وسائل سلامة تحفظ قائدي المركبات ومرافقيهم من أي خطر، مبيناً أن الموقع بات يغص بالحوادث القاتلة، محملاً وزارة النقل مسؤولية تلك الدماء.
وتساءل عن المبررات والمسوغات التي دفعت وزارة النقل لاتخاذ هذه الخطوة الخطرة، التي فاقمت الوضع في الطريق، بدلاً من أن تسهل حركة العابرين.